عزف على العود Options

عزف على العود Options

Blog Article

الجيتار الكهربائي هو نوع من أنواع آلة الجيتار التي تعتبر ضمن الآلات الوترية، وهي آلة تنتج الصوت الموسيقي عن طريق اهتزاز الخيوط الواقعة فوق قطعة التقاط الصوت والتي تقوم بتحويل الاهتزازات إلى إشارات كهربائية، وتتغذى تلك الإشارات الكهربائية داخل جهاز تضخيم خاص يعرض الأداء الموسيقي ضمن مجموعة واسعة من الأصوات الموسيقية، وفي هذا المقال سنتعرف على تاريخ الجيتار الكهربائي وأنواعه وغيرها من المعلومات.[١]

وكان هؤلاء الأشخاص من أنصار الجيتار الكهربائي عند ظهوره وهم: جاك ميلر وألفاينو راي وليه بول وداني ستيورات وجورج بارنز وفلويد سميث وبيل برونزي وتي بون ووكر وجورج فان إبس وتشارلي كريستيان وتامبا ريد وميمفس ميني وآرثر كروداب.

وهو رقبة العود التي يمر من فوقها الأوتار لتصل الى المفاتيح وتستخدم أثناء العزف بمسكها وضغط الأوتار بأطراف الاصابع.

وهو الجزء المسؤول عن تثبيت الأوتار من طرفها الآخر على الجسم، وتكمن أهميته بأنه يساعد في نقل صوت الأوتار إلى داخل جسم الجيتار لكي تتضخم

ادوات موسيقية الة الكمان تاريخها وأنواعها افضل عطور عبد الصمد القرشي انواع الجيتار الاورج إعزف اترك تعليقاً إلغاء الرد

النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا

العود التركيّ هو آلة وتريّة، على شكل كمثّرى، بدون أيّ دساتين. يُستخدم العود التركيّ في الموسيقى التركيّة التقليديّة والشرق أوسطيّة. تمتدّ جذور العود التركيّ حتّى تصل إلى الأهرامات المصريّة (مصر الفرعونيّة/ القدماء المصريّين). يمكن للصوت الفريد الذي يصدره العود التركيّ أن يجتاح شعور أيّ مستمع سواء شرقيّ أو غربيّ. العزف على العود التركيّ أشبه بالعزف على الجيتار من حيث ما تقوم به اليد اليسرى من ضغط على الأوتار واتّباع بعض here تقاليد العزف المتعارف عليها في عالَم الجيتار.

هل كان المقال مفيداً؟ نعم لا لقد قمت بتقييم هذا المقال سابقاً

نشأته وأنواعه وأشهر عازفيه الجيتار

الكمان: يتطلّب العزف عليه القدرة على الإمساك بالقوس والتحكم فيه بدقة وشد أوتاره، ومن المهم الحفاظ على تناسق الحركة بين جانبي الجسم معًا خلال العزف عليه.

مثل التركي والايراني ويختلفون فيما بينهم من حيث الحجم والشكل وعدد الأوتار وذلك طبقا لثقافة كل بلد ونوع الموسيقى المطلوبة بها

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

العود ليس مجرّد آلة موسيقيّة ديناميكيّة ومثيرة، ولكن له أيضًا تأثير تأمُّليّ ضخم، وقد تمّ استخدامه في التاريخ القديم لخلق حالة ذهنيّة مريحة. يقول الخبراء أنّه يمكن التأكُّد من ذلك بشكل شخصيّ، من خلال قيام عازف العود بتخيّل هذا الموقف ألا وهو أنّه قد عاد إلى المنزل بعد يوم طويل وشاق، فلن يكون بحاجة سوى للجلوس والاستلقاء، لكن إذا جرّب العزف وقتها على العود؛ سيلاحظ تأثيره المهدّئ والمريح الذي سيعكسه عليه، كما سيعيده إلى حالة التوازن التي كان عليها من قبل.

تعد من أقدم الطرق وأيسرها في العزف وقد ظهرت في تركيا عن طريق العازف علي كاجاتي